الحديقة تعتبر بمثابة رحلة جميلة تقوم بها العائلة أو الأصدقاء يحضرون معهم ما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات لعدم إمكانية الشواء فيها بحسب ما بينته الظاهري، حيث منعت البلدية ذلك خوفاً من تدمير جمال الحديقة واحتراق بساطها الأخضر، كما يمكن للأطفال أن يحظوا بفرصة مرح ولعب مجانية وذلك ضمن أحد ثلاث مناطق لعب متفرقة منتشرة في أكثر من مكان في الحديقة بأرضيات مطاطية ورملية ومزودة بألعاب مختلفة، ولحسن حظ الشباب وغيرهم سيتمتعون بفرصة المشي أو الركض في ممشى طوله 10 كم يمتد على طول الحديقة.