بدأت الفكرة بإنشاء مكان على غرار الحديقة الفرنسية "جاردان دي كلاشمثيون"، وتعتبر هي الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، حيث تقع على مساحة 70 فدانا، وتدار بالكامل من خلال أنظمة إلكترونية حديثة، وتضم مجمع علمي ثقافي وآخر ترفيهي ونماذج مصغرة لمكتبة الإسكندرية، وحديقة حيوانات الجيزة وللمتحف الحربي، وذلك لتوفير الترفيه للأسرة التي يمكنها قضاء يوم كامل داخلها مستمتعين بالخضرة وممارسة أطفالها للألعاب التي تكسبهم معلومات تعليمية جديدة ومهارات وقدرات تسمح بتفاعلهم الحيوي.